شرحنا في الدرس السابق { Wish }
نشرح في هذا الدرس صيغة المصدر مع أفعال تسبقه.
أولاً ما هي ما هي صيغة المصدر؟ هي فعل في شكله الأساسي بدون تصريف ولا إضافات يأتي قبلة to.
مثل: أن يلعب to play
Verb + Infinitive
الفعل + صيغة المصدرThe infinitive form can follow certain verbs, including the ones below.
يمكن أن يتبع صيغة المصدر أفعالًا معينة، بما في ذلك الأفعال أدناه.
يعني الأفعال التالية يأتي بعدها صيغة المصدر. (نتعلم ونحفظ 13 فعل)
afford = يتحمل
choose = يختار
decide = يقرر
expect = يتوقع
forget = ينسى
hope = يأمل
learn = يتعلم
manage = يتمكن من ,يُدير
offer = يعرض
promise = يوعد
refuse = يرفض
remember = يتذكر
try = يحاول
الأمثلة:
expect يتوقع
We didn’t expect to arrive so late.
لم نكن نتوقع أن نصل متأخرًا.
لاحظ في المثال:
الفعل الذي علينا أن نحفظه, أحد أفعال المجموعة التي يأتي بعدها صيغة المصدر و هو: accept
ثم يأتي بعده المصدر (الفعل المسبوق بحرف جر to ) وهو: to arrive
manage يتمكن من \ يُدير
They managed to get an earlier flight.
تمكنوا من أن يحصلوا على رحلة مبكرة.
لاحظ في المثال:
الفعل الذي علينا أن نحفظه, أحد أفعال المجموعة التي يأتي بعدها صيغة المصدر و هو: managed
ثم يأتي بعده المصدر (الفعل المسبوق بحرف جر to ) وهو: to get
refuse يرفض
The airline refused to pay for our hotel.
رفضت شركة الطيرأن تدفع ثمن فندقنا.
لاحظ في المثال:
الفعل الذي علينا أن نحفظه, أحد أفعال المجموعة التي يأتي بعدها صيغة المصدر و هو: refused
ثم يأتي بعده المصدر (الفعل المسبوق بحرف جر to ) وهو: to pay
remember يتذكر
I didn’t remember to bring my toothbrush.
لم أتذكر أن أحضر فرشاة أسناني.
لاحظ في المثال:
الفعل الذي علينا أن نحفظة, أحد أفعال المجموعة التي يأتي بعدها صيغة المصدر و هو: remember
ثم يأتي بعده المصدر (الفعل المسبوق بحرف جر to ) وهو: to bring
try يحاول
She tried to sleep on the plane, but she couldn’t.
هي حاولت أن تنام على متن الطائرة ، لكنها لم تستطع.
لاحظ في المثال:
الفعل الذي علينا أن نحفظة, أحد أفعال المجموعة التي يأتي بعدها صيغة المصدر و هو: tried
ثم يأتي بعده المصدر (الفعل المسبوق بحرف جر to ) وهو: to sleep
Remember: Some verbs are followed by gerunds. See Unit 4, page 40.
تذكر: بعض الأفعال يتبعها gerund أي الفعل منتهي بـ ing انظر الوحدة 4 ، صفحة 40.